حوار صحفي مع الكاتبة مريم رؤوف

حوار صحفي مع الكاتبة مريم رؤوف





 "تترك العظيمات دائما آثارًا حولهن، وخلفهن، تخلدها كتاباتهن، وابداعاتهن، وموهبتهن"

أتشرف بعمل هذا الحوار معكِ

الاسم: مريم رؤوف{ميرو} 

السن:15

المحافظة:الجيزة


حدثيني عن نفسك:


شخصية عنيدة وتكره الإستسلام وتتمنى الخير لغيرها




ما هي أفضل الأساليب لديك في الكتابة؟


الأسلوب العاطفي 






هل تعتبر نفسك قياديًا أم تلميذًا؟


قياديًا وتلميذًا بنفس الوقت 



ما الإنجاز الذي تفخر به؟


اني اشتركت في كتاب مجمع وان شاء الله هعمل كتاب فردي



من وجهة نظرك، ما هي مقومات الشخصية الناجحة؟


أن هي تكافح 

 تاخد كلام اي حد بيحبطها على انه دافع للنجاح 

وتفضل تكافح ومتستسلمش




من الداعم الحقيقي؟

عائلتي وصديقتي 



ما هوا سبب اختيارك لهذا المجال بالتحديد، وهل كان عن طريق الصدفة أم البحث؟


لأني بحب القراءة جدا فبدأت اكتب حاجات بسيطة وبدأت اكتب عادي 

وكل مادا حبي للكتابة والقراءة بيزيد






أضيفي بعض من موهبتك.


هاربٌ حتى من نفسه، أتظنه آتٍ إليك؟


حدث مؤلم قد حدث له جعله محطم الفؤاد، وجعله فاقدًا الشغف للحياة، ظل ينتظر أحدًا ليأتي؛ ليعيد له شغفه ويحضتنه هو وجروحه، يطمئنه، يجعله مرتاح البال، ظل ينتظر سنواتٍ، عائلته أغلقت الباب بوجهه، إخوانه الذي ظن بأنهم عونًا له كانوا سر دماره هو وحياته، حتى الشخص الذي كان يعتقد أنه السند والعوض لما فاته، شارك في دماره، شعر بالألم المرير، كان وحيدًا وضعيفًا، كان يتمنى أن يجد أحدًا يقف بجانبه في محنته الشديدة؛ ولكن تخلى عنه الكل، ولم يتبقَ أحد بجانبه، فكر كثيرًا في ترك الحياة؛ ولكنه لم يقدر على إغضاب ربه؛ فقام بمواساة نفسه رغم أنه كان يتمنى أن يجد أحدًا يحبه، وأنت تأتي معتقدًا بعد أن تحطم فؤاده، وبعد كل ما مر به من عذاب وألم، أنه سوف يأتي إليك.



ل مريم رؤوف {ميرو}




ما رأيك في الجريدة؟


جيدة جدًا 


كلمة في نهاية الحوار.
 

شكرًا ✨



نشكرك لاستكمالك الحوار.

المحررة: حبيبة هاني
المؤسس: أحمد هندي

5 تعليقات

أفرحنا بتعليقك هنا

أحدث أقدم