خاطرة جديدة بعنوان " أصبحت لِنفسي " للكاتبة جايدا مصطفى

أصبحت لِنفسي



أنا فتاة أمتلك من الجمال والرقة والملامح الرائعة الجميلة وايضًا حساسة للغاية من كثرة چَمالي كان يوجد الكثير من الرجال يريدون الإرتباط ولكنني كنت لا أبالي لأحداً منهم ولكن جاء رجل اوقعني بغرامه جعلني أحبه و كان يقول لي إنه يحبني  من كثرة حبي له كنت أخاف عليه من أي سوء ولكن خذلني أبتعد عني فجأة ولم يعطيني تمهيد حتى بكيت قهراً على فراقه من كثرة حبي له ولكن تخطيت و قُلت بأنها فترة وقد مرت و انتهينا جاء رجلاً آخر حاول التواصل معي ولكنني كنت أرفضه تماماً لا أريد أن أمُر بنفس التجربة السابقة ولكنني عندما وجدته يريد التواصل معي بأي طريقة للأسف اعطيته فرصة وأحببته وحبني كما قال وشعرت بأنني اصبحت له ولكن بعد كل هذا خذلني هو الآخر افترق وتركني بمفردي ودمعت عيناي وبكيت بِقهراً على نفسي وحياتي ولكنني قررت بأنني سأتخطى كل هذا و سابدأ من جديد و أصبحت أنا لنفسي


چايدا مصطفى "الفراشة"

إرسال تعليق

أفرحنا بتعليقك هنا

أحدث أقدم